اشارة الشمس google-site-verification=k1sXE09jtbQbvDgRY1DuaYFALttuIVSQ-B4G22Pb9tg

القائمة الرئيسية

الصفحات

اشارة الشمس


           تحليل اشارة الشمس



                 بسم الله الرحمن الرحيم

            السلام عليكم ورحمة الله وبركاته 

اشارة الشمس


اشارة تتسم ببعض التعقيد لكن حلها بسيط وهدفها عبارة مخطوطات اي كتب جلدية قديمة..

وتحليلها هو ملاحظة الشعاع المميز الذي يكون الأطول في أغلب الأحيان فطوله يحدد المسافة وكذا الإتجاه وهدفه عبارة عن صندوق يضم كتبا

اما إذا كانت الأشعة متساوية والشمس نفر فهدفها موجود بإتجاه الشرق وهو عبارة عن مغارة كانت معبد في السابق

 وقد يكون هدف الإشارة ايضا ﻗﺒﺮ ﻋﺎﻟﻢ ﻭﺗﺠﺪ ﻓﻴﻪ ﻣﺆﻟﻔﺎﺗﻪ ﻣﻦ ﻛﺘﺐ ﻭﻣﺨﻄﻮﻃﺎﺕ ﻭ تارة تدل

 ﻋﻠﻰ ﻗﺒﺮ ﻣﻠﻚ و كل ﻫﺬﺍ ﻳﻌﺘﻤﺪ ﻋﻠﻰ ﺷﻜﻞ ﺍﻟﺸﻤﺲ ﻭﻋﻠﻰ ﻋﺪﺩ ﺍﻻ‌ﺷﻌﺔ ﺍﻟﺨﺎﺭﺟﺔ ﻣﻨﻬﺎ ﻭﻫﻞ ﺟﻤﻴﻊ ﺍﻻ‌ﺷﻌﺔ ﻣﺘﺴﺎﻭﻳﺔ ﻓﻲ ﺍﻟﻄﻮﻝ ﺍﻡ ﻻ‌ فجمالية الإشارة يحدد نوعية الهدف

وقد تكون الإشارة عبارة عن ﻧﺼﻒ ﺍﻟﺸﻤﺲ وهي ﺗﺪﻝ ﻋﻠﻰ ﻗﺒﺮ ﺭﺟﻞ ﺩﻳﻦ

في حال كانت جميع الأشعة متساوية فهدف الشمس يبعد بمسافة تحددها عدد الأشعة والإتجاه هو ﻣﺎ ﻳﻘﺎﺑﻠﻬﺎ ﻣﺒﺎﺷﺮﺓ 

ان وجدة هذه الإشارة في منزل او قصر او داخل مغارة فهي تجميلية فقط ولا تدل على دفين

يختلف ثمن المخطوط حسب نوعيته فأثمن الكتب الأثرية اللذي كانت اوراقه من نحاس يليه الكتب المنقوشة على لوحات صخرية ثم الكتب الجلدية


ان كانت خطوط الشمس دقيقه لا ترى فشروق الشمس بالنسبة للاشاره هي دليل اتجاه 

في هذه الحاله الزمن هو من عبث بالاشارة 

ان أتت نصف شمس نقيس الخط الذي تحت الشمس والاتجاه هو المميز من الخط 

والشمس الجانبيه حالها كحال الإشارات الجانبيه التثبيتيه هدفها تحتها...

اشارة الشمس وبدخلها جرن صغيرتدل مدخل المعبد من البير ثمين جداً

واحيانن اذا كل الاشعة متساوية يعني كل شعاع هدف

                       

وهي دلاله علي معبد وهي من اغنه الاشارات لوجود بعض الكتب داخل المعبد الذي لا يقدر بثمن وبعض الرانات في المعبد وقبر الكاهن 

اخي الباحث 

اذا موجوده عندك شمس او نصف شمس فاعلم انك علي كنز حقيقي 

عنده وجود الشمس بأي مكان يجب وجود وادي ماء قديم سوى موجود لحتى اليوم أو جاف

كل ماعليك فعله قوم باعد الأضلاع الموجوده بالشمس كل ضلع يساوي متر وبتجاه أطول شعاع يكون الهدف


اشارة الشمس لها مدلول عقائدي ترمز لقبر كاهن او مكان عبادة فيها كتب ومخطوطات ولقى ثمينة لها رمزية مهمة نور العلم والمعرفة


شمس فوق جرن محراب على صخرة ضخمة واقفة 

جرن المحراب مثلث الرأس تعني الُعباد لا يخضعون لقانون ملكي ما يعني منشقين عن راية الملك الهدف في قبر صخري امامها

و هذ سيبين انهم مضطهدين ولاجئين للجبال خوفا من بطشه بهم....


 أشارة الشمس و داخلها جرن

اشارة الشمس والجرن= اتبع الشعاع الهام واتخذه دليلا لتجد حفرة اتجاهها يمين شمال وفوقها غطاء ارفعه فتحته

الدفين وهذه اشارة قريبة من الواحات الصحراوية.....


يمكننا اخواني التمييز بان الشمس هو رمزاً للآلهة 


مواصفات اشارة الشمس لتكنيز

 اشارة الشمس حفر اما الدائرة النفر فهي رمز للقمر 

اشارة رجل واقف يمسك بيده عصا . وهو يمثل إله ذو الشرى فيكون عندئذ لحماية قبر او المدفن مهم يخص كاهن او رجال مهم 

وجود اشارة مستطيل صغير قرب اشارة الشمس 

وجود جرن قرب اشارة الشمس 

مواصفات اشارة الشمس لتبرك 

 اشارة شمس لوحده على صخره مكان مقدس او لتبرك

اشارة رجل واقف يمسك بيده عصا مع قطيع من الابل عندئذ يكون إله ذو الشرى لحماية طريق القوافل...


 هي أول ما لفت نظر الإنسان إلى المعنى الديني، وآلوهية الكون وأول ما كان موضوع تفكيره كما أسلفنا. 

كما اعتقد الإنسان البدائي بوجود اتصالات وثيقة بين شعاع الشمس والتغيرات الحاصلة في أحوال الجو، وبين عالم الأحياء من جهة وبين ظهور الكواكب في السماء وبين ما يقع على الأرض من حوادث موسمية من جهة أخرى، فتوصلوا إلى إن حرارة الشمس هي العامل الأساسي في الظواهر الجوية وفي تناوب الفصول والمواسم، والوسيلة في ديمومة الحياة على وجه البسيطة(2) وفي الدور الصوري الذاتي وهو ابسط ادوار تطور الكتابة، فكان يُرمز لليوم برمز الشمس في أعلاه دائرة(3). وكان البدائيون يخافون كل الخوف ويهابون ويتطيرون من كسوف الشمس فيهرعون للمعابد للصلوات والدعاء(4).

فكانت الشمس دائما رمزا للنور ومنها النهار ومقره الشمس وهو (اوتو) عند السومريين و (شمش، شماش) عند البابليين و (ميثرا) عند قدماء الآريين و (اهورامزد) عند الزرادشتيين كذلك (يازدان، ياس ـ دان) أي واضع القوانين لدى الزروائية وهي فرقة من الزردشتية..........

وعند المصريين (رع و آتون) ! وعند الإغريق (ابولو - أبو للون) و (ثاوس)، ولدى الرومان (هيليوس) والبره ميون (اندرا) وهو (آدناي) و (يهوا) العبرية و (بعل) الشامية و (أدون) الفينيقية وكذلك (أدون) الاسكندنافية و (دودان) الجرمانية و (ودّ) العربية وهو نفسه (ديو) الفرنسية و (ديوس) الرومانية و (آماتراسو) اليابانية و (سورياش) الكاسية و (آسورا) الهندية و (خوار) الحورية و (شي شه مس) الإيزيدية........

إن أول من عبد الشمس تحت قواعد دينية منظمه كان الاكديون والسومريون والكلدانيون، فأسسوا المعابد لعبادة اله الشمس (اوتو) في مدينتي ( لارسا(5) Larsa) و (سبار Sippar)(6) وكانوا يوقدون في معابدها نارا لا تطفئ تكريما له........

وعنهم انتشرت عبادة الشمس(7) وجعل البابليون للشمس بستانا تغيب فيه، كما جعلوا للإله شمش بحرا وقد ركب كلكامش سفينة له، وفي الدور الاكدي يظهر الإله (شمش) ويسمى (شماش) جالسا على العرش وبيده مفتاح يفتح أبواب السماء لتبزغ منه شمس الصباح، كما يشاهد حمو رابي في مسلته وهو واقف أمام (شمش) اله الشمس يقدم خضوعه ويستلم منه قوانينه

وجاء في شريعة الملك (اورنمو) مؤسس سلالة أور السومرية الثالثة ((لقد جعلت شرائع الإله شمش تسود في البلاد

وأما مكانة الشمس عند المصريين القدما! ء، فأن أقدم أسطورة فرعونية تنص على إن بيضة عظيمة طفت على وجه البحار فخرج منها (رع) رب الشمس وكان (آتون) أو (آتوم) من أقدم آلهة المصريين ويعتبر رب الكائنات، ويمثلونه بكهل ملتحي وعلى رأسه تاجان، الأول احمر يمثل مصر السفلى والثاني ابيض يمثل مصر العليا، ويدعى (رع هيرختي آتوم) ومستقره الشمس، بيده صولجان الحكم ومعبده (عين الشمس)(10)

وملك مصر الفرعون (امينوفيس الرابع) الذي سمى نفسه (خون آتو) أو (اخناتون) احد ملوك الأسرة الثامنة عشر والذي معناه أفق الشمس، ومن آلهة الشمس المصرية (حارفميس) يرمز إليه برأس صقر فوق قرص الشمس. بالإضافة إلى اله آخر وهو (شو) من آلهة الشمس أيضا

وفي الهند ومن سكان الهند الأصليين (الكانيا) يسمون الشمس (قاناباتي) أي (الذي يحل المشكلات) ويعنون به الشمس كما قلنا. ويبين المسعودي إن أهل الهند كانوا قد نصبوا (البرهمن الأكبر) عليهم ملكا فكان مما قام به هو تشييد الهياكل وبيّن حالة المدبر الأعظم الذي هو الشمس

وكان اليابانيون ولم يزالوا يعبدون الشمس ويقيمون لها التماثيل في معابدهم وهياكلهم والهة اليابانيين مستقرة في الشمس. وكان اليابانيون يعتقدون! إن الإمبراطور (هيرو هيتو) هو حفيد اله الشمس المحرقة(12)، ومن الديانات اليابانية المشهورة (الشنتو) ـ الشنتوية والملك عندهم يسمى (تيوشي) ابن سماء الشمس......

والشمس في المعتقدات اليونانية هو (ابولو - أبو للون) اله النور والضياء وهو يتصف بصفات (ميترا) اله النور والضياء، ويمثلونه بشخص مسلح بقوس وسهام من فضة كعلامة لنور الشمس، يصيب بها الرجال ويطرد بها الظلام

وكان الرومانيون أيضا يقدسون الشمس ويؤلهونه وكان أعظم الآلهة عند الرومانيين (جوبيتر) وهو اله النور والزوابع ويليه الربة (يوتون) إلهة النور والضياء وتعتبر زوجة لجوبيتر وكذلك (هليوس) اله الشمس.

ومن أرباب (العيلاميين) الشمسية (شو ـ شمو ـ شي) وكانت اله الكاسيون يدعى (سورياش) يعني الشمس والكاسيون شعب من شعوب زاكروس

وفي الجزيرة العربية

ودمتم بخير

تعليقات

التنقل السريع